Copyright ©APKPanda. All Rights Reserved
Bạn đã từng nghe về اوصاف الجنة - v1.0, hay Pinterest, Eid Mubarak: Greeting, Wishes, GIFs,Quotes, LG ThinQ, Muslim Pro (MOD, Premium) MOD APK, Bermuda Video Chat - Meet New People, Tile, một trong những Ứng dụng tuyệt vời của thể loại Lối sống.
Và tất nhiên bạn biết rằng, không phải trò chơi hoặc ứng dụng nào cũng tương thích cho tất cả các điện thoại. Trò chơi hoặc ứng dụng đôi khi không khả dụng với thiết bị của bạn, nó phụ thuộc vào phiên bản hệ điều hành Android, độ phân giải màn hình hoặc các quốc gia mà Google Play cho phép truy cập. Đó là lý do tại sao APKPanda cung cấp các tệp Android APK để bạn tải xuống và không dính vào các hạn chế này.
اوصاف الجنة - v1.0 phiên bản mới nhất là 1.0, ngày phát hành 2021-02-15, và có dung lượng 3.4 MB.Phát triển bởi deevv yazz, اوصاف الجنة - v1.0 cần bản Android tối thiểu là Android 2.1+. Do đó bạn phải cập nhật điện thoại của mình nếu cần thiết.
Được tải khá nhiều, khoảng 1000 lượt tải được. Bạn có thể cập nhật các ứng dụng đã được tải xuống hoặc cài riêng lẻ trên thiết bị Android nếu bạn muốn. Cập nhật ứng dụng của bạn cung cấp cho bạn quyền truy cập vào các tính năng mới nhất và cải thiện tính bảo mật và ổn định của ứng dụng.

ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشربسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه. أما بعد، إنّ الجنة هي سلعة الله الغالية التي عَرْضُها السماوات والأرض، وهي التي لا يفوز بها إلا المؤمنون الموحدون، الذين آمنوا بربهم، وعبدوه حق عبادته، ولم يشركوا في عبادته شيئًا، والذين عملوا صالحًا في حياتهم الدنيا، واستعدوا للقاء ربهم في الآخرة. وقد جاء في القرآن الكريم، وفي السنة النبوية المطهرة الكثير من النصوص الشرعية التي تَصِف الجنة وتُرَغِّب بها، وتصف النار وتُرَهِّب منها. ولو أردنا حصرها جميعًا لطال الكلام، وضاق المقام، ولذلك نكتفي منها بقول ربنا تبارك وتعالى في محكم تنزيله: { مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفّىً وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ } [محمد: 15]. فالجنة هي دار الخلد والسعادة، والراحة الأبدية، ففيها الأمان الدائم في ظل عرش الرحمن، وفيها الأنهار الجارية، والقطوف الدانية، والسرر المرفوعة، والأكواب الموضوعة، والنمارق المصفوفة. لقد حدثنا عن الجنة رسولنا صلى الله عليه وسلم في كثير من الأحاديث، وقد جاء في أحدها، وهو حديث القدسي، أن في الجنة ما لا عينٌ رأت، ولا أذنٌ سمعت، ولا خطر على قلب بشر. وعلاوةً على الجنة وكل نعيمها المقيم، فإن لأهل الجنة نعيمًا أفضل من كُلِّ النعيم الذي هم فيه، وهو النظر إلى وجه الله الكريم، فلا نعيم أعظم من هذا النعيم، ولو لم يكن في الجنة إلا هذا النعيم لكفى. وقد جاء وصف الجنة في أحد الأحاديث بأن البناء فيها يتكون من لَبِنَة من ذهب ولَبِنَة من فضة، وأنها مفروشة بالمسك واللؤلؤ والياقوت والزغفران، وأن من يدخلها ينعم ولا يبأس، ويخلد ولا يموت، ولا تبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه. وفي حديث آخر جاء وصفها بأن فيها ثمانية أبواب، وأن أحدها يسمى بـ (باب الريان) لا يدخله إلا الصائمون، فهنيئًا للصائمين. وجاء أيضًا في حديثٍ آخر بأن للجنة مئة درجة أعدها الله للمجاهدين، وأن بين كل درجة والأخرى كما بين السماء والأرض، وقد أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بأن نسأل الله الفردوس؛ لأنه وسط الجنة، وأعلى الجنة، ومنه تفجر أنهارها، وفوقه عرش الرحمن. ولكن مع هذا كله، نجد أن الكثير من الناس في زماننا هم عن هذه الجنة غافلون، وبنعيم الدنيا ولَذَّاتِها فرحون. فهنيئًا لمن عاش في الدنيا غريبًا، وأَعْرَض عن دار الزوال والفناء، وطَمِع بدار الخلد والبقاء. اللهم أرزقنا الجنة، وارزقنا لذة النظر إلى وجهك الكريم، وأَحِلَّ علينا رضوانك، وأجرنا من النار.
إنها دار رب الأرباب وملك الملوكـ والعباد ..
إنها دار خلود وبقاء.. لا فيها بأس ولا شقاء ولا أحزان ولا بكاء ..
لا تنقضي لذاتها ولا تنتهي مسراتها..
إنهـا الجنـة التي قال عنها رب العبـاد عز وجلّ
"إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [60] لِمِثْل هَذَا فَلْيَعْمَلْ الْعَامِلُونَ [61]"
وادا اعجبكم التطبيق فلا تنسوا بان تقيموه بخمسة نجوم وتعليقاتكم التي تفيدنا في تحسينالتطبيق وشكرا
إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [60] لِمِثْل هَذَا فَلْيَعْمَلْ الْعَامِلُونَ [61]"أما أسباب خلقها .. فقد خلق الله عز وجل الجنة حتى لا يستوي الصالح بالطالح، ولا المحسن بالمسيءولا المؤمن بالكافر ولا المظلوم بالظالم، وصدق الله العظيم ( أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ ) ( سورة القلم – الآية 35 )اناشيد الاطفال , الرقية الشرعية ,حصن المسلم , دعاء الفرج ,قصص واقعية , نكت مغربية , دعاء التوبة والاستغفار
Show more